يدشّن اليوم، تحت الرعاية الملكيّة السامية، مشروع البوليفارد قلب العبدلي، الوسط الجديد لمدينة عمان، والذي يهدف الى تطوير مركز جذب اقتصادي وسياحي عصري للعاصمة الأردنيّة، يضاهي بحداثته المراكز العالمية المعروفة.
ويعد البوليفارد مساهماً رئيساً في تعزيز رؤية مشروع العبدلي الهادفة الى تطوير نمط الحياة العصري في العاصمة عمّان، واضافة وجهة عالميّة تمزج الحياة المهنية والحضرية والترفيهية في اطار واحد يعزز الوجه السياحي والاقتصادي للعاصمة.
من جهته، قال رئيس مجلس ادارة شركة بوليفارد العبدلي/ نائب رئيس مجلس ادارة شركة العبدلي للاستثمار والتطوير، الدكتور منذر حدادين، "ان هذا المشروع الوطني الكبير يأتي تحقيقاً للرؤية الملكية السامية التي بدأت منذ سنوات وتمثّلت بضرورة تجديد التطوير الحضري ليواكب العصر المتجدد. واليوم تحول موقع العبدلي بفضل الرؤية الملكية الى وسط جديد وعصري للعاصمة عمان".
وأوضح "ستشهد المملكة الأردنيّة الهاشميّة اليوم، تحت الرعاية الملكيّة السامية، مثالاً جديداً على نجاعة ورؤى قيادتها، بالاضافة الى كفاءة أبنائها ومهنيتهم وقدرتهم على تحقيق تلك الرؤى وتحويلها الى حقائق وانجازات ملموسة على أرض الواقع يشهد لها القاصي والداني".
وفي السياق ذاته، قال رئيس مجلس ادارة شركة العبدلي للاستثمار والتطوير، المهندس جوزيف الحلو، "ان هذا المشروع يعد مثالاً حيّاً على الشراكة الناجحة بين القطاعين العام والخاص، والتي تقدّم نموذجاً عصرياً لادارة وتنفيذ المشاريع الضخمة في جميع دول العالم. كما تعد تجربة العبدلي دليلاً على مساهمة هذا النموذج في تحسين البيئة الاستثماريّة وتطوير البنية التحتية الاقتصادية، الأمر الذي سيؤدي الى زيادة القدرة التنافسية للاقتصاد الأردني على المستوى الاقليمي والعالمي".
من جهته، بيّن الرئيس التنفيذي لشركة العبدلي للاستثمار والتطوير، المهندس جورج عميرة، "ان مشروع العبدلي – الوسط الجديد لمدينة عمان – يعد أحد أهمّ وأبرز المعالم الإنشائيّة في الأردن، وكمشروع تطويري ضخم وريادي سيسهم في احداث تغيير في مختلف جوانب الحياة في العاصمة عمّان".
وأوضح أن "مشروع العبدلي، بمرحلته الأولى، يتكون من (33) مشروع متعدد الاستخدامات طوّرت من قبل عدد من المطوّرين المحليين والعالميين، ومدعـّمة ببنية تحتية متطوّرة تمّ انشاؤها بناءً على آخر ما توصّلت اليه التكنولوجيا العالمية الحديثة".
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوليفارد العبدلي، المهندس طاهر الجغبير، "ان مشروع البوليفارد الذي سيفتتح أمام العموم في الرابع عشر من الشهر الحالي، فريد من نوعه كونه يحتوي على مجموعة مميزة من المرافق في مقدمتها سوق تجاري واقع على جادة مخصصة للمشاة و(400) شقّة فندقيّة مخدومة ومساحات مكتبيّة ذكيّة، بالاضافة الى المرافق الترفيهيّة".
يشار الى أن البوليفارد مشروع استثماري تطويري متعدد الاستخدامات ويحتل موقعاً استراتيجياً في العبدلي، الوسط الجديد لمدينة عمان، حيث يتميز بجادة مشاة رئيسة يبلغ طولها 370 متراً وعرضها 21 متراً يحيط بها 12 بناية متوسطة الارتفاع تضم مجموعة واسعة من أرقى العلامات التجارية لتضفي تجربة تسوّق غير معهودة في الأردن. وسيوفر البوليفارد شققاً فندقية فاخرة بادارة شركة روتانا لادارة الفنادق، ومبنية حسب أعلى المعايير، كما يحتوي على (30) ألف متر من المساحات المكتبيّة المميزة بالاضافة الى المرافق الترفيهيّة الواقعة على الأسطح ذات الاطلالات الخلاّبة.
ويعد مشروع العبدلي أضخم مشروع انمائي متكامل في قلب العاصمة الأردنية، حيث يتم تشييده على مساحة 384 ألف متر مربع ويتكوّن من مساحة مبنية تزيد على 1,8 مليون متر مربع، تضم مجمعات سكنية، مكاتب، فنادق، شقق مخدومة، محلات تجارية ومرافق ترفيهية، كما يضم بنية تحتية متطورة من الاتصالات ليضمن تزويد المجمعات السكنية والمكاتب والمحلات التجارية بأحدث الوسائل التكنولوجية. وفي الوقت نفسه يوفر المشروع حلول للطاقة المركزية وأنظمة مركزية للغاز لضمان بيئة صحية والتوفير في الطاقة. كما سيضمن المشروع انشاء طرق للمشاة وحلول مرورية، لضمان حياة مريحة لـ 100 ألف شخص بين مقيم وعامل وزائر يومياً.
ويعد البوليفارد مساهماً رئيساً في تعزيز رؤية مشروع العبدلي الهادفة الى تطوير نمط الحياة العصري في العاصمة عمّان، واضافة وجهة عالميّة تمزج الحياة المهنية والحضرية والترفيهية في اطار واحد يعزز الوجه السياحي والاقتصادي للعاصمة.
من جهته، قال رئيس مجلس ادارة شركة بوليفارد العبدلي/ نائب رئيس مجلس ادارة شركة العبدلي للاستثمار والتطوير، الدكتور منذر حدادين، "ان هذا المشروع الوطني الكبير يأتي تحقيقاً للرؤية الملكية السامية التي بدأت منذ سنوات وتمثّلت بضرورة تجديد التطوير الحضري ليواكب العصر المتجدد. واليوم تحول موقع العبدلي بفضل الرؤية الملكية الى وسط جديد وعصري للعاصمة عمان".
وأوضح "ستشهد المملكة الأردنيّة الهاشميّة اليوم، تحت الرعاية الملكيّة السامية، مثالاً جديداً على نجاعة ورؤى قيادتها، بالاضافة الى كفاءة أبنائها ومهنيتهم وقدرتهم على تحقيق تلك الرؤى وتحويلها الى حقائق وانجازات ملموسة على أرض الواقع يشهد لها القاصي والداني".
وفي السياق ذاته، قال رئيس مجلس ادارة شركة العبدلي للاستثمار والتطوير، المهندس جوزيف الحلو، "ان هذا المشروع يعد مثالاً حيّاً على الشراكة الناجحة بين القطاعين العام والخاص، والتي تقدّم نموذجاً عصرياً لادارة وتنفيذ المشاريع الضخمة في جميع دول العالم. كما تعد تجربة العبدلي دليلاً على مساهمة هذا النموذج في تحسين البيئة الاستثماريّة وتطوير البنية التحتية الاقتصادية، الأمر الذي سيؤدي الى زيادة القدرة التنافسية للاقتصاد الأردني على المستوى الاقليمي والعالمي".
من جهته، بيّن الرئيس التنفيذي لشركة العبدلي للاستثمار والتطوير، المهندس جورج عميرة، "ان مشروع العبدلي – الوسط الجديد لمدينة عمان – يعد أحد أهمّ وأبرز المعالم الإنشائيّة في الأردن، وكمشروع تطويري ضخم وريادي سيسهم في احداث تغيير في مختلف جوانب الحياة في العاصمة عمّان".
وأوضح أن "مشروع العبدلي، بمرحلته الأولى، يتكون من (33) مشروع متعدد الاستخدامات طوّرت من قبل عدد من المطوّرين المحليين والعالميين، ومدعـّمة ببنية تحتية متطوّرة تمّ انشاؤها بناءً على آخر ما توصّلت اليه التكنولوجيا العالمية الحديثة".
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوليفارد العبدلي، المهندس طاهر الجغبير، "ان مشروع البوليفارد الذي سيفتتح أمام العموم في الرابع عشر من الشهر الحالي، فريد من نوعه كونه يحتوي على مجموعة مميزة من المرافق في مقدمتها سوق تجاري واقع على جادة مخصصة للمشاة و(400) شقّة فندقيّة مخدومة ومساحات مكتبيّة ذكيّة، بالاضافة الى المرافق الترفيهيّة".
يشار الى أن البوليفارد مشروع استثماري تطويري متعدد الاستخدامات ويحتل موقعاً استراتيجياً في العبدلي، الوسط الجديد لمدينة عمان، حيث يتميز بجادة مشاة رئيسة يبلغ طولها 370 متراً وعرضها 21 متراً يحيط بها 12 بناية متوسطة الارتفاع تضم مجموعة واسعة من أرقى العلامات التجارية لتضفي تجربة تسوّق غير معهودة في الأردن. وسيوفر البوليفارد شققاً فندقية فاخرة بادارة شركة روتانا لادارة الفنادق، ومبنية حسب أعلى المعايير، كما يحتوي على (30) ألف متر من المساحات المكتبيّة المميزة بالاضافة الى المرافق الترفيهيّة الواقعة على الأسطح ذات الاطلالات الخلاّبة.
ويعد مشروع العبدلي أضخم مشروع انمائي متكامل في قلب العاصمة الأردنية، حيث يتم تشييده على مساحة 384 ألف متر مربع ويتكوّن من مساحة مبنية تزيد على 1,8 مليون متر مربع، تضم مجمعات سكنية، مكاتب، فنادق، شقق مخدومة، محلات تجارية ومرافق ترفيهية، كما يضم بنية تحتية متطورة من الاتصالات ليضمن تزويد المجمعات السكنية والمكاتب والمحلات التجارية بأحدث الوسائل التكنولوجية. وفي الوقت نفسه يوفر المشروع حلول للطاقة المركزية وأنظمة مركزية للغاز لضمان بيئة صحية والتوفير في الطاقة. كما سيضمن المشروع انشاء طرق للمشاة وحلول مرورية، لضمان حياة مريحة لـ 100 ألف شخص بين مقيم وعامل وزائر يومياً.
Comments (0)